قد يؤدي تجدد الصراع بين إسرائيل وحماس إلى الإضرار بسوق الأوراق المالية والتسبب في التضخم وتباطؤ النمو الاقتصادي .11/10/2023

– وفقًا لموقع Business Insider.:

– يعتقد عدد من كبار المستثمرين والاستراتيجيين في وول ستريت أن الصراع الحالي يمكن أن يضع بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في موقف صعب بشأن ما إذا كان سيستمر في رفع أسعار الفائدة لوقف ارتفاع الأسعار أو تغيير المسار للحد من مخاطر الركود.

– فيما يلي تعليقات 6 خبراء:
1. كتب بيل أكمان، الرئيس التنفيذي لشركة بيرشينج سكوير (NYSE:SQ)، على حساب X الخاص به:

“لقد أصبح العالم مكانًا أكثر خطورة لأننا [الولايات المتحدة] لم نلتزم بوعودنا. يجب أن يتوقف هذا على الفور وإلا فسوف تنفتح أبواب الجحيم.”
2. شارك تشاماث باليهابيتيا، الرئيس التنفيذي لشركة Social Capital، أيضًا بآرائه حول المنصة X:

حاول بايدن المساعدة في خفض مؤشر أسعار المستهلك الأمريكي عندما بدا أن سعر النفط يقترب من 100 دولار. فكيف لا يقفز النفط من جديد الآن وسط صراعين ساخنين؟ (في إسرائيل وأوكرانيا) بإنتاج 1.5 مليون برميل؟
3. إد يارديني، رئيس شركة يارديني للأبحاث:

عادة ما تتسبب الأزمات الجيوسياسية في الشرق الأوسط في ارتفاع أسعار النفط وانخفاض أسعار الأسهم. سيعتمد الكثير الآن على ما إذا كانت الأزمة ستتحول إلى تفشي آخر على المدى القصير أو إلى شيء أكبر بكثير.
4. روس مولد، مدير الاستثمار في AJ Bell:

“الخطر الأوسع هو أن الارتفاع المستمر في أسعار النفط سيكون بمثابة ضغوط تضخمية جديدة ويزيد من ترسيخ أسعار الفائدة المرتفعة، وهو ما سيتقبله المستثمرون عاجلاً أم آجلاً”.
5. غييرمو سانتوس، رئيس قسم الإستراتيجية في iCapital:

ومن الواضح أن أي انتشار لهذا الصراع إلى الدول المنتجة للنفط، وعلى رأسها المملكة العربية السعودية، يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع أسعار النفط الخام مع عواقب تضخمية سلبية على الغرب.

6. أنتي تسوفالي، استراتيجي متعدد الأصول في ستيت ستريت جلوبال ماركتس:

“توقيت الصراع لم يكن من الممكن أن يكون أسوأ، بالنظر إلى المفاوضات بين المملكة العربية السعودية وإسرائيل. “إن الصراع في الشرق الأوسط له آثار واضحة على أسعار النفط، وهذا يمكن أن يؤدي إلى تراجع سوق الأسهم.”