sMart-lab.ru ـ فريق تارجت الاخباري
وفقا لاحد المهندسين و المسؤول الكبير السابق في وزارة الخزانة الأمريكية , بن هاريس:
– إن سقف سعر البرميل (60 دولاراً) الذي حددته مجموعة السبع للحد من عائدات روسيا من تصدير النفط لا يعمل بشكل جيد. لكن من الممكن اتخاذ تدابير جديدة من شأنها أن تزيد من فعالية العقوبات، كما يعتقد أحد مهندسي هذا الإجراء.
– ووفقا له، لا بد من رفع سقف الأسعار: وهذا سيجعل هذا التقييد مؤلما بالنسبة لروسيا، ولكنه محتمل تماما.
– في الثاني من أكتوبر، ذكرت وزارة المالية في الاتحاد الروسي أنه في سبتمبر، انخفض متوسط سعر خليط التصدير الروسي الرئيسي. بلغ سعر الأورال 83.08 دولارًا للبرميل (تجاوز سعر الأورال للشهر الثالث على التوالي سقف السعر G-7) مقابل متوسط سعر خام برنت القياسي في بحر الشمال عند 93.98 دولارًا للبرميل. في الوقت نفسه، انخفض الخصم بينهما إلى 10.9 دولاراً للبرميل، فيما كان في بداية العام نحو 30 دولاراً للبرميل.
– اعترفت وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين مؤخراً بأن فعالية القيود المفروضة على صادرات النفط الروسية قد انخفضت. ووفقا لها، يحتاج تحالف مجموعة السبع إلى التفكير في زيادة فعالية العقوبات.
– قال إن الإجراء الثاني يجب أن يكون الضغط على الدول التي تسيطر على المضائق الرئيسية، مثل الدنمارك وتركيا ومصر. وسيتعين على هذه الدول إعادة الناقلات الروسية إذا كانت تشكل تهديدًا بيئيًا بسبب عمرها أو عدم وجود تأمين موثوق به.
– يتعين على مجموعة السبع أن ترفع سقف أسعار النفط الروسي وأن تعمل على تنظيمه بشكل أكثر نشاطاً في الاستجابة للتقلبات في الأسعار العالمية. ووفقا له، فإن هذه الإجراءات ستزيد من فعالية هذا التقييد، وتقلل من عائدات التصدير الروسية وتقلل من مخاطر التسرب النفطي.
نتمنى لكم تداولات امنة
فريق تارجت اروو الاخباري